JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

Startseite

لماذا فيديوهات الذكاء الاصطناعي غالبا تفشل ...

في عصرنا الحالي، أصبح الذكاء الاصطناعي قادرًا على كتابة السكريبتات، وإنشاء الصور والفيديوهات، بل حتى تحويل النصوص إلى صوت. وهناك أدوات متطورة يمكنها مونتاج الفيديو بشكل شبه كامل! لكن وسط هذا التطور، هناك سؤال يشغل بالي: لماذا غالبًا لا تنجح الفيديوهات التي يتم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي؟ أردت اختبار هذا بنفسي. دخلت إلى ChatGPT، طلبت فكرة فيديو، ثم سكريبت، وقمت بإنشاء الفيديو كاملاً. بعد فترة، لاحظت أن الفيديو لم يصل إلى التوقعات، فلماذا؟ دعونا نستعرض بعض الأسباب.

تعّر تحميل 'BLA.jpg'. TransportError: Error code = 7, Path = /_/BloggerUi/data/batchexecute, Message = There was an error during the transport or processing of this request., Unknown HTTP error in underlying XHR (HTTP Status: 0) (XHR Error Code: 6) (XHR Error Message: ' [0]')

الجزء الأول: غياب الإنسانية والروح

الذكاء الاصطناعي يفتقر إلى الإنسانية والإحساس، لأنه بطبيعة الحال مجرد روبوت. عندما نقول أن الفيديو يحتاج إلى "روح"، فهذا يعني تفاعل عاطفي مع المشاهد، ومن هنا يأتي الدور المهم للمشاعر التي تجعل المشاهد يتفاعل ويستمر في متابعة الفيديو. الذكاء الاصطناعي، مهما كان متطورًا، لا يستطيع أن يعكس هذه المشاعر، فلا يمكنك الاعتماد عليه لتقديم نكت عفوية تكسر الروتين؛ نكاته غالبًا تأتي بدون حس فكاهي حقيقي "نكات كرنج ههه".

الصوت بدون نبرة إنسانية: 

المشكلة ليست فقط في السكريبت، بل أيضًا في الأصوات الاصطناعية. على الرغم من وجود أدوات تتيح إضافة نبرات معينة، إلا أن الصوت الآلي يبقى غير طبيعي. كيف يميز المشاهد بين صوت إنسان حقيقي وصوت الذكاء الاصطناعي؟ الجواب يكمن في النبرة. نحن، كبشر، نغير نبرة صوتنا بحسب الموقف؛ نرفع صوتنا عند الغضب، ونخفضه عند الهدوء. أما الذكاء الاصطناعي، فيصعب عليه التحكم بهذه الطبقات العاطفية، لذا يأتي الصوت باردًا وروبوتي


الجزء الثاني: التكرار في الأفكار وغياب الإبداع 

غالبية الأفكار التي يقدمها الذكاء الاصطناعي مبنية على أبحاث وتجميعات سابقة، أي على محتوى موجود بالفعل على الإنترنت. عند طلب فكرة فيديو، سيعتمد على ما هو موجود ليعطينا أفكارًا قديمة ومكررة، مثل الشخصية التي اقترحها لي في الفيديو. للأسف، هذه الأفكار قد تكون مستهلكة، وقد سبق أن استُخدمت من قبل العديد من صناع المحتوى. يوتيوب اليوم يحتاج إلى لمسة إبداعية وأفكار جديدة، وليس مجرد إعادة تدوير لأفكار مستهلكة قديمة.

المحتوى العربي في حاجة افكار جديدة ستايلات جديدة و ليس فقط تقليد افكار غربية مثل افكار مستر بيست ... لكن بدأت تظهر قنوات صغيرة وبدأنا نلحظ تحسن في المحتوى العربي 



author-img

ProTube

Protube أو اسامة ممنتج محترف و صانع محتوى على منصة اليوتيوب شخص يشارك خبرته والاشياء التي تعلمها في مسيرته في اليوتيوب
Kommentare
Keine Kommentare
Kommentar veröffentlichen
    NameE-MailNachricht